لماذا لا يحب المخدومين مدارس الأحد ؟
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
مشاكل تواجهنا و تجعل مدارس الأحد مكروهة للكثيرين .
+المشكلة الاولى: مشكلة أطالة الوقت:
من اكثر شىء لا يحبه المخدومين هو أطالة الوقت فى الكلام الزائد و صراحة لا يكون الكلام مفيد اذا طال لان الخادم يكون مخطط لشىء معين و يزيد على كلامه المفيد كلام بطال ليس له قيمة و ايضا قد تواجه ايها الخادم مشكلة اسمها تعدد المواضيع ، يعنى مثلا يكون موضوع عن قوة الايمان و اردت ان توضح معنى الايمان تستخدم اسلوب الكلام الكتير لكى توصل النقطة الى المخدومين لكن للاسف تجد انك دخلت فى مواضيع اخرى مثل الخلاص و الفداء و يسوع و تجد الاولاد متخلبطين منك و لا يفصحون عن ما فى قلبوهم لانهم يقدرونك.
+ المشكلة الثانية: مشكلة السخرية و الاهانات:
كثيرا" نرى خادم معين (لا اعلم لماذا؟) يحب ان يصرخ فى المخدومين و يسخر من تصرفاتهم الخاطئة بدل التوجيه . و لكن الصراخ و الاهانة بالضرب مثلا لا تجدى . و يجب ان يكون الخادم قدوة طيبة . بالصراخ و الاهانة ممكن المخدوم يطفش من مدارس الأحد خالص .
+ المشكلة الثالثة: مشكلة التمثيليات:
يقوم الخادم بتمثيل دور القديس بينما يراه الأطفال خارج مدارس الأحد ليس كذلك مما يشتت فكرهم و بدلا من أن يكون قدوة يكون سبب عثرة ليهم
+ المشكلة الرابعة: شرح غير وفى:
هذه المشكلة تكرر كثيرا" و الحقيقة ان الخادم هو الخاطىء ذلك بسبب انه تم اختياره بشكل غير سليم أو عدم تحضيره للدرس ، تجد ان هذا الخادم كلماته لا تصل الى القلب و لا تفهم منه شىء و ساعات يصمت و يفكر كثيرا اثناء الدرس و يشكل اسلوب ليس جيد و يكون الفهم و الاستيعياب لدى المخدومين 5% .
+ المشكلة الخامسة و المهمة جدا: مدارس الاحد الحقنة!
هذه المشكلة تكرر فى كنائس كثيرة بمصر حيث تكون مدارس الاحد كجرعة اسبوعية يتحقن المخدوم بدون فهم او استعياب يعنى يجد ان فترة الصلاة و الترانيم مجبور على انهاءها بصمت و يرنم غصب ثم بتوجه كالماشية الى فصل و يسمع الخادم الذى يتكلم كثيرا يعطيه الدرس و بسبب نفسيته الغير مرتاحة لا يستفيد ابدا و يغلق اذنيه و يكون مكتئب فى حينها لانه ليس سعيد باطالة الوقت و الشرح الكثير و يلف راسه و يدور و يقول كفى كفى فى راسه تكون مدارس الاحد كحقنة تتحقن لذا يجب علينا التجديد و اشراك المخدومين .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
مشاكل تواجهنا و تجعل مدارس الأحد مكروهة للكثيرين .
+المشكلة الاولى: مشكلة أطالة الوقت:
من اكثر شىء لا يحبه المخدومين هو أطالة الوقت فى الكلام الزائد و صراحة لا يكون الكلام مفيد اذا طال لان الخادم يكون مخطط لشىء معين و يزيد على كلامه المفيد كلام بطال ليس له قيمة و ايضا قد تواجه ايها الخادم مشكلة اسمها تعدد المواضيع ، يعنى مثلا يكون موضوع عن قوة الايمان و اردت ان توضح معنى الايمان تستخدم اسلوب الكلام الكتير لكى توصل النقطة الى المخدومين لكن للاسف تجد انك دخلت فى مواضيع اخرى مثل الخلاص و الفداء و يسوع و تجد الاولاد متخلبطين منك و لا يفصحون عن ما فى قلبوهم لانهم يقدرونك.
+ المشكلة الثانية: مشكلة السخرية و الاهانات:
كثيرا" نرى خادم معين (لا اعلم لماذا؟) يحب ان يصرخ فى المخدومين و يسخر من تصرفاتهم الخاطئة بدل التوجيه . و لكن الصراخ و الاهانة بالضرب مثلا لا تجدى . و يجب ان يكون الخادم قدوة طيبة . بالصراخ و الاهانة ممكن المخدوم يطفش من مدارس الأحد خالص .
+ المشكلة الثالثة: مشكلة التمثيليات:
يقوم الخادم بتمثيل دور القديس بينما يراه الأطفال خارج مدارس الأحد ليس كذلك مما يشتت فكرهم و بدلا من أن يكون قدوة يكون سبب عثرة ليهم
+ المشكلة الرابعة: شرح غير وفى:
هذه المشكلة تكرر كثيرا" و الحقيقة ان الخادم هو الخاطىء ذلك بسبب انه تم اختياره بشكل غير سليم أو عدم تحضيره للدرس ، تجد ان هذا الخادم كلماته لا تصل الى القلب و لا تفهم منه شىء و ساعات يصمت و يفكر كثيرا اثناء الدرس و يشكل اسلوب ليس جيد و يكون الفهم و الاستيعياب لدى المخدومين 5% .
+ المشكلة الخامسة و المهمة جدا: مدارس الاحد الحقنة!
هذه المشكلة تكرر فى كنائس كثيرة بمصر حيث تكون مدارس الاحد كجرعة اسبوعية يتحقن المخدوم بدون فهم او استعياب يعنى يجد ان فترة الصلاة و الترانيم مجبور على انهاءها بصمت و يرنم غصب ثم بتوجه كالماشية الى فصل و يسمع الخادم الذى يتكلم كثيرا يعطيه الدرس و بسبب نفسيته الغير مرتاحة لا يستفيد ابدا و يغلق اذنيه و يكون مكتئب فى حينها لانه ليس سعيد باطالة الوقت و الشرح الكثير و يلف راسه و يدور و يقول كفى كفى فى راسه تكون مدارس الاحد كحقنة تتحقن لذا يجب علينا التجديد و اشراك المخدومين .